"في تلك اللحظة عندما تكون في أكثر أوقاتك ضيقًا وألمًا، فتصلك رسالةٍ غير مُتوقعة من شخصٍ عزيز فتُبهجك، أو كلمة طيبة من عابر، أو ذكرى محببة تطوف فجأةً في مُخيلتك، كُل تلك رحمات من الله لأنه يحبك ولا يُرضيه حزنك وألمك، فيُرسل لك محبته بصورٍ مُختلفة، لم تُخلق لتكون حزينًا وبائسًا"