أبلِغ عَزيزاً في ثنايا القلبِ مَنزله
أني وأن كُنتُ لا ألقاهُ ألقاهُ
وإن طرفي موصولٌ برؤيتهِ
وإن تباعد عَن سُكناي سُكناهُ
يا ليته يعلمُ أني لستُ أذكرهُ
وكيف أذكرهُ إذ لستُ أنساهُ
يامَن توهم أني لستُ أذكره
و الله يعلم أني لستُ أنساهُ
إن غابَ عني فالروح مَسكنهُ
مَن يسكنُ الروح كيف القَلب ينساهُ🗯
_