2368
أنا ربما أبكي قليلاً في سَريري
دون ما يَعلم بدمعي أخوتي لكنما تبقى
أمامَ النَّاس ، تكبرُ بَسمتِي تزداد لمعتُها إذا
ما خَصّبَتْها دمعتي ،
أنا عندما أطلعتُ آهاتي ولم
تسرحْ ملامحُ بَسمتِي شوقاً إليكْ
أصبحتُ أفهمُ ما لديَّ وما لديكْ .
ها قد ملكتُ سعادتي ،
لكن حُزنيَ في يديكْ .
فَمتى سترجع أدمُعِي
وإلى متى أبكي عليكْ ؟.