﴿جَنَّاتِ عَدْنٍ مُّفَتَّحَةً لَّهُمُ الْأَبْوَابُ﴾•
قال ابن القيم:
تأملها،تجد تحتها معنىً بديعًا ، فهم إذا دخلوا الجنة لم تغلق أبوابها
بل تبقى مفتحة ، بعكس أبواب النار فهي موصدة على أهلها ؛
وفي تفتيح الأبواب إشارة إلى:
ذهابهم وإيابهم وتبوئهم من الجنة حيث شاؤوا.
دخول الملائكة عليهم كل وقت بالتحف والألطاف.
أنها دار أمن ، لا يحتاجون إلى غلق الأبواب كما في الدنيا 》.
حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح [39]