يقول:
في كُلِ مرةً كُنت أخونهٰا وتكشَف نذالتيْ تبعثُ لي بكومةً من رسائل عتابً ولومِ ثمَ تحضرني وتُقطَع كُل سبل التواصل لكننَي كَنتُ أعرف أن عاصِفتهُا ستزولّ وتعودَ لي ك عصفورةً مكسورة الجناحينً، لكن في هذهِ المرة الأخيرة لم تضيعُ دقيقةً من وقتها لحضري وبلِعت خيانتي بغصة صامته..وعرفتُ انها ذهبت ولن تعُد ..