76
يَخبرني أنهُ يُحِبُني ،
لاكنَهُ لا يَفعل شيء لأجلي
وَلم يَخطو أي خطوة إتجاهِي
لأثبات انهُ يُريدُني حَقاً
عاتَبتهُ ذاتَ مَرة عَن برودهُ مَعِي ،
وَاكتَفى بِقول أنني مُنشغل بِضَغط العَمل لاكني أُحبُك
مَن اراد شَخصاً يسعى إليه ،
وَ مَن اراد نَيل ما يُحِبه يُجاهد فِي سَبيله
لا يَتركهُ غارِقاً فِي أفكارهُ وَ وحدَتهُ
ما فائدة وجودُك و كلامُك إٍن كانَت أفعالُك عَكس ما تقولهُ ؟