كان ينظر إلي بدهشة. أحسست بمتعة جديدة عليّ للمرة الأولى في حياتي، هذا البريق في عينيه حين أتكلم، الذي يشبه الإعجاب،
يشجعني للخوض أكثر في طبقاتي الداخلية.
اخلع أثواب المرأة الظاهرية، القشور التي يراها الآخرون، وأُظهر تِلك الجنية التي تسكنني.
أمامه فقط استطيع الاقتراب من جنيتي التي تنام وتخمد حين يكون الاخرون.