Перейти в канал

كلام لتوعية الناس

1862
نصيحة. ‏. عندما ترى عيباً فيني أخبرني ولا تُخبر غيري فأنا المعني بتغييره. ففي الأولى: نصيحة وأجر. وفي الأخرى: غيبة و وزر. . لماذا حين نرى سلبية في أحد نُخبر كل من حوله ولا نخبره هو بها.؟ نحن نجيد التشهير بالتحدث عن بعضنا. لا مع بعضنا. أعجبتني عبارة مكتوبة في أحد الفنادق .(إن أرضيناك فتحدث عنا. وإن لم نرضك فتحدث إلينا). فلنطبقها لتنتهي الغيبة بيننا. فالحياة ما هي إلا قصة قصيرة.. .من تراب على تراب إلى تراب. ثم حساب فثواب أو عقاب. فعش حياتك تكن أسعد الخلق.