Перейти в канал

كلام لتوعية الناس

1686
قصه أمهات العظماء. . توماس أديسون طفل رجع من المدرسة وبيده ورقة فقال لأمه: قالت لي المعلمة أعطيها لأمك لكِ تقرأها لك. وأثناء القراءة نزلت دموعها فسألها: لماذا تبكين يا أمي ماذا كتبت المعلمة.؟ فقالت له: أنها تقول أنك أذكى وأقوى من المعلمين وأنهم ليس لديهم معلمين يستطيعوا أن يتعاملوا مع مستوى تفكيرك لانك أذكى من الطبيعي. وطلبت مني أن أعلمك وأهتم بك بنفسي. وبعد أن أصبح من عباقرة القرن توفيت والدته. فحزن عليها كثيراً. وبعد مدة من الزمن وهو يفتش في أغراضها وجد تلك الرسالة وعندما قرأها وجد مكتوب فيها. ابنكِ ضعيف ذهنياً وغبي ولذلك لا نستطيع أن نستقبله مرة ثانية في المدرسة. تأثر جداً فـ كتب في مذكراته. توماس أديسون كان طفلاً غبياً حولته أمه الى عبقري القرن. . العبره.. ان الامهات الصالحات هن صناع الاجيال القادمه.