لِـ عقِيد رُوحِي.

ستكُون الحيَاة جمِيلة بعَد مُوتِي.

الرماد لا يحترق مجدداً.

يا بَخت ذيچ العُيون العايش الهن ويا بَعد چِلمات گلبي الماگلتهِن.

وعذرتهُ لما تساقط دمعهُ ونسيت اياماً بها ابكاني واخذته بالحضنِ اهمسُ راجياً جمرات دمعك ايقظت نيراني اتُريد قتلي ألا كفى فمنع دموعكَ واحترم احزاني.

أمضيتُ الليل كُله في تأملِ صورك أمررُ يدي على هذه وأقبل تلك ثمة صورة لك أحبها أكثر من البقية لا اعرف كيف لكنها بطريقةٍ ما تشعر بيّ تنظُر إلي دائماً، تضحك بأستمرار ، أعانقها وتعانقُني أحياناً أشعر أن لها روح ! لأن فيها من اللهفة ما يجعلها تبدو كما لو أنها تود أن تكسَر البرواز وتخرج فَأعانقها كل يوم على أمل أن أستيقظ ذات يوم وأنتَ بجانبي .

يا مُسَكني وَ مُسَكِناتي يا حُبي وَ احبابي ، يا نَفسٌ بدونِهِ اموت مُختَنِقاً ، يا حِلوٌ يُحلي عَيني يا فؤُادٌ أُشارِكَه حُبي ، يا قَمَرٌ يُنير ظُلمَتي ، يا شَمسٌ تُنير صَباحي ، يا شَوقٌ اشتاقُ لَهُ في مَنامي ، يا حِلمٌ لا اود الاستيقاظُ مِنهُ ، يا واقِعٌ احبَبتُ مَرارَتَهُ ، أَلَك ان لا تُتعِبُ ذاتُكَ وَ انا غَير موجودة ؟ ، أَلَك ان تُشارِكُ حُبِكَ لي لذاتِكَ ايضاً ؟ ، أَلَك ان تَرضىٰ تَعبي في حي ...

لطالما شبهتك بالطمأنينة.

لَم يَكُن لي نَصيْب مِن الأشياء التي احبَبتُها سوئ ألنَظر مِن بَعيد.

ترفض كلَ الكؤوس الممدودة إليك وتبقى وفيًا لعطشك البعيد.

لا أسَتطيع أن أعُود ثَمن هذا الطريق كانَ قلبي.

مَن كانَ يحلَم بالسَماء فإنَي في قلبِ إنسانٍ وَجدتُ سمائي.

كانتَ روحي مدينة صاخِبة بالحياة قد أفسدها ذات‌َ يوم زائر غريب وسيم الملامح.

_

كأنِك الكُل وكأنِهم لا أحَد.

لهُ مَنزل بالروحِ مَا حَل بهِ حَي.

قد ألقاك في سفرٍ وقَد ألقاك في غُربة كِلانا عاش مُشتاقاً وعانَد في الهَوى قلبَه.

أريده خجولًا رجلً كل همه التدخين لا يغريه أجساد المثيرات في الشوارع يقلق عندما يراني متعبة يضع حالته على مواقع التواصل متزوج ، يمدح كل ما تفعله يداي يرى أني أعجوبته لا يفكر سوى بما يفرح أطفاله يأخذ بيدي الى مطعمي المفضل كل نهايه أسبوع لا ينام ألا ويداه تحتضنني.

كَانَ وَداعُنا غَريبًا جِدًا كِلانا يُريدُ الاخَر بِكُلِّ قوّة شَعرتُ بِأنّني أُلقي تَراتيلَ الوداعِ عَلى رُوحي.

اشتقت إلَيكَ كَيف تُقال تنقصني رُوحي تؤلِمُني فجوةُ الغُربة عنكَ.

هلِ لي بُعناق منَ بِين ذراعَيك صِغيريَ.

تعال فل نتعانق لِـ أضُمكَ بينَ يدَي وألصُق جَسدي الصغيرَ علىٰ صَدرُك ليَكون عُطركَ بُخورٍ اليَ.

هل تدركُ معنى إن يحبُك شخّص متعبُ ، شخّص تلاشتَ رغبته فيِ تكوين علاقاتٍ جديده لكنهَ استثناك.

من أجل قلبكَ اخشى أنَ أُعذبه فعاتبتُ قلبي حتى كدت أَبكيه.

_

مبُعثر و ليس لدي فكرةَ ألى أين قد يقودنَي ضيَاعي و كُل هذه التراكَمات باتتَ تؤذيني و تؤذي صفوي و تخلق حَولي سداً فوقِ قدرتِ تحملي أختبئ خلفهُ كُلما أزداد شتاتي مبُعثر بصمتٌ تام يكُاد يقتلني لا يُزعج أحدهم و لا يشعر به أحد غيَري.

كُل حَرف كُتب بِأناملي ، جميع العبارات لي ، لآ أُحَلل السَرقه .

ايانيّ واياكَ ننسىّ بعض.

رُبما هِي ثَوان مَعدودة و لكِنها َاربكت قلبِي المُشتاق.

_

كلانا خاسر ، أنتَ خسرتني وأنا خسرت وَقتي.

أولُ ضعفَ لُي كانْ ، عَيناك.

خُذنَي أليَكَ قُبَل أن أرتكُب الجِرائمِ فَي جُسدي وأقتَل روحًا عشَقتكَ بلا ذُنبًا خُذنَي أليَكَ قِبل أن امُوتَ.

يعاتبُني لمَاذا اصبحتُ قاسيًا وِخنجرهُ مازال عالقًا فِي ظهرِي.

سَيظل إعتذارك بارِداً لو غرستهُ في دركِ الجحيمِ.

_

قلبٌ ملاه الصمتَ حتّى تحجّرا.

شَكد چنَت مَحتاجه أنحِضن مِن باوَعتَلي بِظَهرك.

بداخلي كلمات كثيرة لكنك لم تعد تستحق.

غريبة النَاس بسَ أنتَ وطَن روحّي.

قَد ينَسى المرءُ لياليه التي جَعلت منهُ رماداً لكن يُستحال أن ينَسى مَن أوقدَ حريقَ قلبه.

-

كَان يكُتب عِن الُوحِدة وأنا معهُ ، وكُأني لُم أكُن أعِني لهُ شيئ.

انا بدوَنك البصرِه مابيهاَ ملتقئ النهرين.

اَنا بِدونك نچَف مَا بيهَا أبو الحَسنين.

أنتظرني هُنا حَيثُ لا أوجد.

_

أنا بَقلبٍ مُتخَطيً وأنتَ بَقلبٍ مُتَئلمٍ .

حقاً لنَ تصبحُ مثِلي.