Перейти в канал

𝗮𝗅𝗂𝖢َ𝖾 ⎋.

173
أشعرُ بـ هَذَا الشكُ يُراودني بأستمرارٌ مزعج لي و أهابُ هَذَا الشكُ .. فَ كيف لي إن امحي هذا الشكُ منْ فؤادي؟ أن كان شك حقيقي، حينها.. سأنخذلُ منْ بابُ حُبة ، ولكننيّ أريدُ الجواب حقًا ، احتاجُ الحقيقة ، وان كانت لي مؤلمة؟ لا يهمُ حقًا كثرُ الصدق الذي يَحتاجةُ شكوكي الآن! وأنتَ تعلم وأنا أعلم ماعَادَ الأمان والثقة بيننا ، هُدمت من مُجرد مواقف ، ولكن لأن الفؤادُ يُهوى مالكة ، رضيتُ بك ،واكتفيتُ واما عن شكوكي الآن ؟تُريد جواب تُطمئن نار فؤادي لا أكثر من ذلك..