Перейти в канал

مزاجي

1026
بعد كُل الاضطرابات وَ الموجات القوية التي كانت تَنهش جسدي ومشاعري، في نهاية المطاف وجدتُ نفسّي اشبهُ بحرٌ هادئٌ جدًا دون عواصف بدون اي حركةٌ، شُكرًا للتَعثُرات التي كانت تُصيبنّي التي كانت في اواخر اليل تبدء الغصّة والبُكاء، شُكرًا للأشخاص الذين تعلمتُ دروسً مِن خيبتَهُم، لا يَهُم الماضي ولا اود ان اكتُب لهُ".