مًجردٍ ألمً لا. يَقُال

اويلي عليك

ابقى وحيد لا اموت

كلنا نموت وأنت بعدك عايش

اول رساله الي با القناه.

نورتي التام كله

هلو بعدني عايش

“كلّما في الأرض من فلسفةٍ، لا يُعزّي فاقِدًا عمّنْ فقد !

‏أسِيرُ ولَستُ أعلَمُ أينَ أمضي ‏غَريبَ الدَّارِ قد ضَيَّعتُ بعضِي .

تجاوزتك وكملت مُجبر چنت مو بَطل .

جبت عمرك تبتعد وانا اقترب وذاب روحي بحجة يضحي اليحب ومستغلني وبيّة مابيّة اعتنيّك اطلب هدومِ ومواعيدك چذب .

والله لاينطي قرارك بي لگيت شگد أذية من اجيت وگتلي لازم بعد مانبقى سوية ماگدرت أرجعلك آني وماگدرت أرجع إلية .

شِلتك عود يابس شارد من النار و يوم الخضّرت تنكر فضل طيني .

يا مَحطه تلِم وَحشتي؟ ويا قطار يسافر وياخُذ دَمعتي؟

‏"لا تؤجل، لا أحد في قبضته الأبد."

الخوف جمعنا أجبرنا على البقاء معًا أصبحت شجاعًا ، تغلبت على خوفك وحبّك

﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾.

‏كونكِ امرأه، عليكِ أن تعلمي أنّكِ جنة، أنكِ نصف الحياة ، أنكِ فصل الربيع، و قطرةُ غَيثٍ لأرضٍ قاحلة.

- لولا النساء لما كانَ هناك قصائد .

تـضويّ لغيريّ وآنه النار بية ؟ حبيبي شبدل گلبِك علية ؟

ما ادري گلبك نفسَة لو مو نفسَة شو چنت احَسك مِختلف عن هسَة !

گِتلك اريدَك عُمر مو وِجهَك تديره حَاول تِرد الوَلي هَسه انتَ فوگ المرض متحزِم شرايد ؟ خَليني شي ثَانوي وعامِلني مثل الطِفل چَويني اذا اعانِد

تمشي وتلتفت يا حلم لمأذيك شضايع منك وماجاي تستوعب

خايف أخسر أمداي شكد غشيم هو شباقيلي حتى اخسرة چنت أعاتب بالوكت عرفني بيك وهسة من خلاني اعوفك اشكرة غلطة الشاطر بألف واني اكتفيت وراح أضل كل عمري نادم عالجرة

كانت مُتأرجـحة بَين النُـضج والـطُفولة زينة 💔💔

تِزور المَكبرة و تعلكلي عَود بخور ؟ وتقرأ الفاتحة و لرَوحي تِهديها ؟ ما أبريك ذَمه لا وحَك حَسين تِضل مشكوله ذمتَك مانَي باريَها .

و أجي نَعسان لفراشي و أبّد ما أنام هوسَة براسَي و دوّخة الصَوت وأضَن فَكرة قديمة النَوم خَلي نجَرب المَوت .

مُستغرَب تَغيرت جا لَو محَافظ عَليّ مَو واصل لمَرحله ما أعيّش من دونَك آنه العارَك هَله وجلَبت بمتونَك آنه العليّ قبل أهلك يحَسدونَك آنه الذي من دورتَك يندارلَك فَدوة.

‏أفتهَمنيٍ صَير مَو مَثل البَقية وأفتهَمني رِدتَك أنتَ و مارَدت غَيرك يَحبنَي ضَمني گطرة ماي بيدَك ، لا تَذبني شيل هَمي وصِير ضَحكه بيوم حَزني صِير عَاقل خَاف مَو عَاقل تِحسنّي .

قُل للمليحة في القميصِ الأبيضِ ، مطرٌ وبردٌ حُلوتي لا تمرضي ، هل تسمحي لي أن أُعيركِ معطفي ، الرأي رأيكِ إنّما لا ترفضي ..

١٢:٠٠

لا أعلم متى سينتهى كُل هذا اود بشدة ان امتلك القُدرة على جعلي اغادر من الايام و الى الابد ان اجعلني ارحل بلا اثار ان اكون تلك الصورة الصغيرة المُعلقة في زوايا منزل احدهم ممتلئٌ وجهها بالغُبار حتى يكاد ينسى انها موجودة لكنها ملأت فراغ الحائط أضفت شيئًا لا يجعل الطلاء باهتًا وبعد سنوات يتركُ منزلهُ تاركًا الصورة منسية .

بَعد مابيّه اغنيلك دفنتَ العُود وجروحِي ومواويلك

يالـ كرهتني بالشتا شگد چان طبعك بارد من چنت اجيلك محترك والگاك حيل تعاند من چان عندك چم محب وماعندي غيرك واحد كل ذني مو صوچك ترا صوچ اهتمامي الزايد .

هل بيتُكِ باردٌ ؟ سأضعُ شمساً في مظروف وأرسلها إليكِ وضعي أنتِ نجمةً صغيرة في كلمة وأرسليها إلى سمائي أنا مظلمٌ جداً .

أحتاج إلى من يخبرني بأنني لستُ سيئ، لست وحيد وأنه يحبني كما أنا.

لقد عادت لي تلك ليالي المظلمه وتلك التخيلات المرعبه لماذا كل هذا.

خاطري كُل يوم ينكَسر .

انا شناسي احط راسي واريد اغفه الف شغلة تجي براسي اضل اتلمس بـ گلبي اضل أحسب عددهن كامل جروحي كلش اذكر انا ما ناسي " بس روحي "

حچّيك مو شقه ومقصود ويَاي من حاچيتني وغيرت الأسلوُب من جزيتني من كلشي بي زينّمن ضليت تحچي بطاري العِيوب انا ممنونلك بَس بيَش اجازيك عَفيه عليك خَيّر تكسر گلوُب .

ناسيك بس لحظة ضعف جبرتني اسولف عنك ، معقولةة اجـة اليوم الصرت اشتكي لغيرك منك؟

حَسِيت المُطر بي نَقص هالمَرة مو نفس الشِعور القَبل هالفترة اول مَرة أعبُر من ضباب الجام لا أسمك كِتبته ولاعفت ذكرى

اضمُن صورتچ بوسط كلِبي هيَّ شتفيد المحافظ .. يا هوية الاهم منَچ؟

عندما رأيتك لاول مرتِ مره لم اعتقد انكِ سوف تكونين مهمه بهذا القدر بالنسبة لي ، لم اعتقد انني في يوم ما انني سوف احبك إلى هذه الدرجه او سأهتم اليك كثيرا ، لم اعتقد انك الشخص الذي سوف أنتظر رسائله في كل لحظاتي ، لم اعتقد انك ستصبحين الفتاة التي عندما أستمع إلى أغاني أحبها أتذكرها ، لم اعتقد انني سوف افكر بكِ إلى هذه الدرجه اصبحت لا يُمكنني النوم بسبب التفكير بكِ ! اصبحت احلم بكِ كثيرا ...

سَأحُبكَ حَتى نلتقي وَاحضنُ يَدك وأخبركَ انكَ بِقَلبي رُغم المَسافاتٌ وقسّوة الأيام أنتَ بدَاخلي .

"أيا بعيدًا وَقَد قُرِّبت مِن قلبي والناسُ تأكُلني عَدَلًا وإيلامًا قالوُا جُنِنتِ إذا أحبَبتِ مُبتعِدًا! أُجِيبُ أعشَقهُ لو كانَ أوهامًا أحيَا بقُرِبكَ يَامن لَستُ ألمِسُه إلا بِحُلمٍ وقد أبليتُ أحلامًا أنا وأنت مَتى الأيامُ تَجمعُنا؟ إنّي كبرتُ بهذا البُعد أعوامًا"

ولا مرة گلتلي شبيك زعلان وانه بلا زعل مرتين اراضيك .

:تهزمني صوره الميت

كُنت أتحمل تعب الآخرين دومًا، أُقاسمهم تعبهم وأُطبطب على جراحهم، كُنت أفعل هذا لأنني لا أحِبْ أن أرىٰ شخصًا متعبًا ولا أُسانده، ليس لأتباهىٰ بِهذا وليس لأتفاخر بِه، كُنت أبكي مع مَن يبكي، وأتوجع مع من يتوجع، جزئتُ روحي أجزاءً ليبقى جُزءٌ منها مع كُل شخص مُتعب ولكن عندما أتعب كُنت أنسحب كُليًا وأبقى بمفردي، كُنت أتحمل أن أغفى وأنا أساير أحدهم أو أخفف عن أحد متاعبهُ، حقيق ...