انه ذلك ذو الحظ البأس كعادته يأتي ليسير علئ طول الساحل ثم يعود الئ نقطه قدومه وكأنه متردد فيبوح لي بكل ما يكتم داخله
- أسمعني للمره الاخيره سأبوح بكل ما يجول بخأطري للمره الاخيره ثم سأرمي بنفسي بين احضانك لعلك تحتويني
- ما انا الا بحر تاره اكون هأج و اخرئ هادئ يرمون الئ جوفي بكل ما يريدون و ما علئ سواء الاحتواء
-ماذا عن اسرار من يبوح لك بها؟
-تغرق معهم لترقد في قاعي)...،