98
ماذا لو عاد معتذرآ ،،
لفتحت له باباً ثانية من ابواب قلبي ،
وعززتهما بثالث ،،،
واجلسته في ثنايا القلب ،،
فوالله وبالله حتى لو كنت اعلم لرحيلها عني ثانيآ لاأجلسته في قلبي فعسى المقام بالمقيم يليق ،
فمرحبآ بها اولآ وثانيآ ،،
عمرآ واخيرآ ،،
فلا الخصام طبعنا ولا الفراق طريقنا 🖤.