Перейти в чат

وعجلت اليك ربي لترضى

592
فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ " حُب عظيم يرافقني كلما قرأت هذهِ الآية الكريمةما نظن بك يا رب إلا خيرًا، عصيناك فسترتنا، عدنا إليك فقبلتنا، جبرت كسرنا، ورحمت ضعفنا، وما ذاك إلا لأن عفوك أعظم."