Перейти в чат

وعجلت اليك ربي لترضى

213
ناداه يونس آسفًا في بطن الحوت وأيوب مستغيثًا في فراش المرض وإبراهيم خائفًا بين لهيب النار ومحمد متيقنًا في غار ثور .. -ما الَّذي يمنعُ عَنك مناداتك لهُ وأنت في عمُق مآسيك؟