Перейти в чат

وعجلت اليك ربي لترضى

328
‏أولًا: الذل والانكسار لمَ علينا الانكسار في هذا اليوم ؟ لأن المقام الآن هو مقام رغبة ورهبة ورجاء وخوف، ولا شيء يحرّك هذه المشاعر مثل أن تأتي إلى الله وأنت منكسر ذالٌ له خاضع. أنت تنكسر؛ لأنك أتيته بأيدٍ خاوية إلا من قليلِ عملٍ صالح، لأنك أتيته مُثقلًا بالذنوب والخطايا.