Перейти в чат

وعجلت اليك ربي لترضى

325
‏بقي الرسول ﷺ راكبًا على دابته من بعد الزوال أي من صلاة الظهر إلى المغرب رافعًا يديه، حتى عندما فلت خطام ناقته لم ينزل يديه ليأخذه، بل أبقى يدًا مرفوعة وتناوله بيده الأخرى، ثم رفع يديه كلتيهما، لا يريد أن يفوّت لحظة واحدة من هذه الدقائق الغالية، فماذا كان يسأل رسول الله ﷺ؟