Перейти в чат

وعجلت اليك ربي لترضى

315
‏واحذر أن تلتفت إلى أهوائك ورغباتك الشخصية، لا تقل أخشى أن يُستجاب لي وأنا لا أريده الآن! لا أريد الهداية الآن، لا أرغب بالتغيير الآن .. بعد ثلاث سنين! بل اشكُ نفسك إلى الله؛ لأنك تعرف في قرارة نفسك أنك حائد عن الصواب، فلأهوائك لا تلتفت.