Перейти в канал

"✫𝓐 " 🍓

299
-ماذا لو عاد مُعتذراً ؟ لفتحتُ لها باباً ثانياً من أبواب قلبي وعززناهُما بثالث ، وأجلسناهُ في ثنايا القَلب ، فوالله وبالله حَتى ولو كنتُ أعلم رحيلها عني ثانياً لأجلستُها في قَلبي ، فَـ عسى المقامُ بالمقيم يليقُ ، فَمرحباً بِها أولاً وثانياً ، عمراً وأخيراً ، فلا الخصامُ طبعنا ولا الفراق طريقُنا .