Перейти в канал

قصص عراقية

106
من الفرحه شارگ حلگه مو ابتسامه لاحشا مو ابتسامه حتى سن العقل طالع ويردح من الفرحه . ماتحملت ضحڪت. وهو يگول ولج سڪتي فضحتينا. اروح عندي محاضره. واتٵڪدي تلفونج عام مو سايلنت. راح لقاعاتهم وٵني فتحت الجنطه اتٵڪد من تلفوني. اتٵڪدت منه وبعده بيدي رن يعلن وصول رساله. ڪاتب ـ عساها دايمه الضحڪه ؏ الوجه الحلو. ياويل گلبي يامسك الظاهر ايامي الجايه اصعب بهواي من ايام المضت. شطالعه دخيل ربج ؟؟؟؟؟؟؟؟ رفعت راسي مبتسمه يعني هو موجود اڪيد. بس وينه؟؟؟؟ التفت ادور بين الوجوه. اريد اڪتب اله رساله وين ٵنت ؟ رن تلفوني اتصال. فتحت خط ـ متلهفه لسماع صوته ما سلم يگول صيري ؏ جهه لخاطر ربج لطشتي بهذا المڪان. تشوفين الحواليج.؟؟؟ شوفيهم راح ياڪلوج بعيونهم. أوتسمحِ لي أن أغار عليك؟ وأضيق ذرعاً بڪل من حولك .... مشيت خطوات ابتعدت عنهم. وگلت صباح الانوار اعصابك شوي. شفته صار گبالي بينا امتار.لابس الزي النيلي يبووو هو ٵنت الي شطالع؟ ؟؟ واگول فدوه لعينها ميس من اختارت الي النيلي من ارجع ابوسها بوستين. ابتسم ويگول وٵنت خليتي عليه اعصاب. ٵگولها لو مايحتاج؟ ؟؟ مسك ـ طيرت برج من عقلك؟ ؟؟ مخلد ــ ابراج معذبتي مو برج. والرب ابراج. اقتربي شوي. وارفعي راسج. اقتربت بخطوات بطيئه واتوقفت. مخلد ــ شلون يعني شناويه عليه اليوم. لخاطر الاسلام قاتلتي قحط ماڪو بالسوگ قمصان الا اللون الي يشبه لون عيونج. ؟؟؟؟؟؟؟ للعمر الذي يركض إليك بحثاً عنكِ دون توقف... للنظرة التائهة... تطرق كل الوجوه العابرة... ألم أخبرك أنكِ كالدهشة التي فأجأتني فرحاً... كالصورة الخيالية في أفلام الحب... كالعطر الذي يسكن مسامات الروح... أحتاج أن تكتبيني بأناملكِ الملكية كلمات أغنية غنيتها في ليلة شتوية باردة... أتوق جداً أن أترعرع بين قصائدك الإسطورية أتأرجح بين كفيك كطفلك المدلل .. وأقص عليك حكايات شقاوتي وطفولتي وغيرتي عليك.. وأبقى أتكلم وأنت تناظرينني بتلك النظرة الفيروزيه التي لاتزال تربكني بشدة.. يتبع ــــــــ وئام الشيخلي 💞