3541
ج ٣
رجعنا للعراق اني وعلاوي وره ما تغيرت حياتنا كلياً بقيت احبه و اموت عليه وهو هم بس حياتنا تغيرت و اختلفت مو مثل قبل بس للاحلى
كمنا نداوم بنفس الشركه الي هو مديرها لبسي اختلف كله حصر وصلوخ و يوميه اسولف لعلاوي زوجي شلون الزلم يباوعون الي بشكل مختلف و يتحارشون بيا بكلماتهم و نظراتهم وهو جان يهيج و يشتهي اكثر واكثر
بس مشتاقين لايام تركيا و المشكله هنا بالعراق كلها جذب و كلاوات و ماكو سريه ونخاف من الفضايح
تعرفنا عن طريق النت بعائله متحرره مثلنا ولد وبنيه
و سولفت لرجلي شلون تعرفت بعائله من النت بس جنا خايفين من الفضايح
قررنا نلتقي بيهم عادي طبيعي بمول و عشه لا اكثر
و تواعدنا بمطعم بمول ببغداد
ورحنا و انتظرناهم تاخرو و كلتله لزوجي يمكن بوري بس وراها بشويه اتصلت زوجته بينا و كتلها بالمطعم المهم طبو واجوي كعدو يمنا العائله مبين عليهم راقين بشكل و مرتبين و مو جهال بدينا نسولف عالشغل و الجو و الشارع و البيت وراها بده الحجي يثكل و سالونا انتو مجربين قبل كتلهم لا
كالو لعد شنو كتلها هيج بتركيا ٣ اني وواحد و علاوي و عاجبنه وياكم و ضحكنا
جنا مستحين كلنا بس الرجال اسمه وليد يخبل جسم وطول و البنيه مشالت عينها من علاوي المهم اتفقنا على يوم خميس
و اتصلت بيهم قبلها كتلها تشربون الت اي جيبولنا كذا و كذا و تحضرنا سبحنا اني وعلاوي و عدلنا غرفه النوم ولبست سيت وردي يخبل هيج طيزي يبين و كسي ممبين وصدري طالع نصه
وحضرنا مشروباتنا و كعدتنا و خليناها بغرفه بصف غرفه النوم
و اجوي و جانت ميس زوجه وليد جايبها وياها سيت نوم اسود لبسته وكعدنا وبدت السوالف والتحشيش و بدينا نشرب بهدوء على كيف و مزاج بشكل يخبل
و بده وليد يحط ايده على جتفي وعلاوي يباوع وعيونه انترست شهوه
و ميس زوجه وليد تبوس برقبه علاوي اني جريتها من اديها وكومتها و شغلت اغاني ركص بالشاشه و كمنا نركص و ادواجنا خزعو وطلعو عيورتهم
و بدو يتفرجون علينا شلون نركص وشايلات الشرب بدينا ووحده تحضن اللخ و تفرك بجسم الثانيه و بدت ميس تطلع صدري و تمص بي اني اشتهيت وردت اوكع و لزمت راسي بديها و بدت بوس بحلكي و بشفتي و تمص بيهن و اني تفاعلت وياها بس ما اسيطر اوكف لان سكرت و الشهوه تدوخ
شمرت روحي بحضن وليد و كلتلهم امشو لغرفه النوم
رحنا اني ووليد لغرفه النوم و ميس بقت يم علاوي و ماتذكر زين بس شالني وليد شمرني بفراش غرفه النوم و بيدي بطل بيره و قفل الباب
و همه بقو بذيج الغرفه و
كام يبوس بيا وليد و ريحه الويسكي تعط من حلكه لقطه خرافيه
كمت امص حلكه و ارضع بي و امص بشفته ومي شفته كله ويسكي
و كام ينزل يبوس بصدري و يرضع بحلماتي و يجرهن بشفته و كمت اسمع حس عياط ميس بالغرفه الثانيه عرفت بدو يتنايجون
كام وليد نزعني لباسي ويرضع بي رضع سكران ميدري بروحه بحيث يطبب اصابيعه و يلحس بكسي و ينيجني باصابيعه
جنني كمت شلت بطل البيره اشرب بي و هو يلحس بكسي موتني
بقه بالبطل نص
و نومت وليد على ظهره و صبيت بيره شويه فوك عيره و كمت ارضع بعيره و بالبيره العليه كمت الحسها اوووف لقطه متتكرر
كمت ارضع حيل و الحس بالبيره التنزل عالخصاوي و صبيت بعد بيره فوكاه و ارضع بعيره تجنن هوه
لزمت اليطل شربته للاخير
و تمددت كام وليد رفع زروري و كام يفوت عيره بكسي و ينيج بيا حييييل نيج متوقعته من واحد شارب
ضل ينيج بيا و يفرك بصدري و يجرني من شعري
اوووف ظليت اصيح واصرخ و اخرمش بصدره
و هو ينيج بيا نيج سريع وقوي و يفوت كل عيره
لحد ما جب وخلص وتمدد بصفي
اندك الباب مكدرت اكوم وكام وليد فتح الباب و طبو ميس و علاوي زوجي متحاضنين و يضحكون وبيدهم بيره تمددو بصفي و جريت بطل من ايد ميس و شربته كله و كتلهم جيبو بعد
كام وليد جاب صندوك و كعدنا نشرب و طفينا كلش كام وليد يحضن ويبوس بيا كبال زوجي و ميس اباوع عليها لزمت عير زوجي دك رضع ومص
و يباوع بعيني علاوي و هو هايج كلش و يشرب بالبيره مالته
كام وليد يرضع بصدري و اني اصيح علاوووي باع مرتك شلون ينيجوها وهو يصيح اوووف تخبلين عمري و بده يبعص بيا وليد و فرني و تفل بطيزي و يحاول يدفعه بطيزي
و كوه فوته بطيزي و كام ينيج بيا حييييل و علاوي صعدت ميس فوكاه و دخلت عيره بكسها وكامت تكمززز اوووف لقطه بشده و ظل ينيج بيا وليد بلا رحمه
وليد من نوع ميدير بال اذا وحده تاذت جواه المهم ينيج و ياذي ويدفع عيره كل قوته و سريع بس نيجته حلوه
لحد ما جب بطيزي و ميس كامت و كسها يصب و يخر جبه علاوي
انتهت القصه