خُِذلان ✭ رمزيات شباب بنات ابيض اسود صور فيديوات حزين سوداء بايو اقتباسات افتارات حزين هدوء رماد اسماء نبذات

تَليقُ بي المُبالغَة لاَ تَستَهُويِني المُعامَلة بِعاديِة.

أسَتيقظ ألف مِرة كُل ليلة تحت وطَأة الگوابيَس

عزيز نفسَ لا تضمن معي قدرك .

- فانيه فگُِن أنسان .

أمَا أنا ، فعجز الوَصف عن وُصفي .

لوَ نثر عمُِري على الأرضِ ما انحنيتُ لالتقاطَه مُرحِباً بقبر أُنزل فيَه واقفاً .

وَحْدِي ارَاوِدْ نَفْسِي الثَّكْلَى فَتَأْبَى انْ تُسَاعِدُنِي عَلَى نَفْسِي.

مُختَلفْ ، لا ذو مُخ/تَلِفْ .

انا الأصل في زمن كثرة النواسخ .

من لايبذل لايصل .

‏" كَبرياء المُخِطئ ، مُقرف.

هنا شخص فائض من التبلد والبرود .

كَم أنتَ حُر أيها المُِنسي

بخَير رغم السوَاد العارم الضجَيج المُِزعج بخير بشكل غَامض ومتناقض لاتفسير له .

لِستُ قَطرة , أنا المُِحيط بأكملة .

أنا كالقِيامةِ ذاتَ يومٍ أتِ ..

تُنسىَ كمصرع طائُراً .

لن نعود كما ذهبنا لن نعود ولو لمِاماَ.

حُرً أنا قربَ حريتي !

أنا من هُناك أنا من هُنا ولسَت هُناك وِلست هُنا

هَل أنا حقاً أنا , لا شيَء يُعجبني .

أنني اتعفن مللاً .

- ‏أنا لا أموت من العُزلة أو أختنق ، أنا أموت من المجتمع ، من البشر ، من الإزدحام ، من فوضى العالم ومن ضجة تفكيري الطويل .

أرأيت حياً ميتاً مُتماسكاً مُتفائلاً؟.

أمضيِ إلى الأشيِء

لَم أجِد أحداً لأسألَ ، أين أيني الآن .

#

أشتِياق ، أكتئابَ ، آلام ، دمُوع ، فقدان ، تعَب ، تفكَير ، َ قلق ، توَتر ، تخُلف ، عُقد ، َ ‏أعَصِاب ، بؤَس ، أضطَراب ، مِرض ، أساِءة ، بُهت ، خَافت ، َ غُربهَ ، خوُف ، أعدَاء ، كبريَاء ، جحُد ، خَيانه ، َ خُلل ، خدَاع ، تقلب جُنون ،

وحــدِي أُدافعُ عن جدارٍ ليَس لي 𖤐.

" إلَتهبتُ حتّى أُنيرَ سَبيلهُ فَـ احتَج مُستاءًا مِن دُخاني ∝.

أضِلمت إلى الحَد الِذي يَجعلُ عُروقَك تسوَدَ إن صافَحت كفوفي .

هذه أنا ، أمرأة الحَواف كُل طَرف بي حاد بطريقته .

حيَاتي گتاب ! وأنا سطُِر مُتعب.

أنِا في المُنتصَف ، أوَد ولا أود ولا أطَيق ، أحُب ولا أرغب ، أتمَنى ولا أستطيَع ، تتأرجح الكلماِت في داخلي وَلكن تتوقف فيَ وسِط حنجرتي ، أمد يدي تاره وأطويَها ، مره أقاوم شمسَ ومره تحرقني شمعة .

فأنتَ حُر ، فَ أنتحُر.

مَؤنس ذاتي , أنفرادَي مِع نفسي مُتعتيَ !

أنا هُنا بالمنتَصف, ما بين قِلّة حيلتي وثباتي .

"جَميع الأعتذارات باردة ! أمَام الخُذِلان 𖤐.

لاتحَزن فالحُِزن يبگي ورَدنا .. حَسن وِحُزن گيف يجتمعاِن؟

مَتقبل كُل الصدمَات بقلب بارد ! أمَرً مُخيَف .

أهَرب من الضجَيج ألى العِدم والعدَم يُفزعك ، لا هَدوء في الهدِوء كما تضن .

: أحَبك .. وَبما أنني فقدت الشعَور بگلمة( أحَبك ) ، وأصبَحت تِمُر على سمَعي كأنما لو أنهَا بوق سيارة في شوَارع مدينة مَزدحمة ، نغمة نوَكيا قديمة ، مَواء قطة ، فلا تعتِذر بها !

" لسِتُ سوى امرأة أعيَش على شفِة الوُحدة يُعانقني الأسَى ، وأنامَ مُتعبة من شدة التفگيَر أتلذذ بوَحدتي لا أهتم سوَى بالگُتبَ والموَسيقى "

الأمَر اشبه بأن (تضمَد) جُرحَك بشريحَة ليمُون:

- ‏مهمل منذ فتره كطريق مهجَور لا يمُر به أحد كـ كُوب قهوَة بارد في مقهُى مغلق كـ كتِاب على رفّ قديَم كـ حكايهَ لم تروُى بعد وكأغنيهَ لم تستمع إليها أذن!

- لا نحتاج أن نكون مُبهرون ! عاديتنا تُدهش 𖤐.

أنا أُبهر فقط منً : كِان بمُِقامي!

الخِوُف قبل التجَربة ، عُجز.