Перейти в канал

15
رآيتُ ذَات مره رجلاً لم يلفتُ نضري ظننتُ انهُ رجلاً عادياً لمَ انضر اليه او حتى افكرُ فيه، لكن كانَ للقدر رأيٌ آخر، استمررت بالمرور كُل يوم مِنْ نفسُ الطريق واليأسُ من الحيَاةُ يقتلنِي لم يكن يلفتني شيئاً حتى جئتَ ذَاتُ مره ورأيتُ رجلاً ركزتُ قليلا حتى عرفتَ انني اراه يومياً لكن لم انتبه لهُ؟ لما يحاول لفتَ انتباهي لم ابالي وظننتُ انه رجلاً كباقي الرجال الذين مرُ عَلي حتى مرت الايام ورأيته بقلبي وليس بعيني، من هذا اليوم فتحتُ بابَ الجحيم،