Перейти в канал

المهدي سبيلي

347
‏قتلوهُ، ثمّ أحرقوا الدّارَ، فدفعوا البابَ، ولطموا العينَ، وسوّدوا المتنَ فأيّ حُرمةٍ راعوها؟!