Перейти в канал

- رُبما تأتيّ .

162
لم تكُن أُنثىٰ كانت زهِرة مّلونة كأجنحة فراشِة تَملُك روح نَجمة ربيِعية  كَما لو إنها خَليطَ لكُل البُهجة في هَذا العالمّ