Перейти в канал

.𖤐

103
لا تسأل الدار عمّن كان يسكُنها الباب يخبر أن القوم قد رحلوا ما أبلغ الصمت لما جئت أسأله صمتٌ يُعاتب من خانوه وارتحلوا يا طارق الباب رفقاً حين تطرُقه فإنه لم يعُد في الدار أصحاب تفرقوا في دُروب الأرض وانتثروا كأنه لم يكُن انسٌ وأحبابُ اِرحم يديك فما في الدار من أحد لا ترجَ رداً فأهل الود قد راحوا ولترحم الدار لا توقظ مواجعها للدورِ روح.. كما للناس أرواح . 𖧾 .