Перейти в канал

مَــهــديِ آلـــࢪوح ﴿ صـــاحَــبِ آلـــزمــاטּ﴾ 🤍

104
تلك النبرة الجنوبيه و سمار الملامح في وجهه وتلك الكلمات البريئة التي تدخل مسرعه الى قلوب المجاهدين ... تلك الشيبة التلي تشبه الغيم لبياضها الناصع.. رحلت جميعها، وبقيت فقط الذكريات ترافقنا ابو مهدي المهندس.