Перейти в канал

ﭑݪــ؏ــشـق ﭑݪࢪ࣪هــࢪائـــⴢ̤ ”

208
أٌرِيدُ التَحَدُثَ وَالكِتابةَ عَن مَولَاتي فَاطِمةَ لَكِن هَل تَكفيّ حُروفَ اللُغةِ العَرَبيةَ لِلتَعبِيرِ عَنها مَهمَا كَتَبنا وَمَهمَا تَحَدَثنا فإنهُ لا يَكفيّ وَلا يُمكِن شَرحُ مَاجَرى عَلَيهَا أيُ زَمَان فيهِ إمرأةٌ تُضرَب وَتُعصَر وَراءَ ألبَاب وَالمُصيبةُ الأكبَر إنها بِنتُ مُحَمد عَالِمَة غَير مُعَلَمةَ أما خَجِلوا مِن أنفُسِهم وتَسَائلوا كَيفَ بِنا إذا سُئِلنَا فِي يَومِ القِيَامة أمَا فَكَروا بالعَذابْ؟!عَيباً وَعاراً عَلَيهُم والله لُعِنتُم وحُرِقتُم بِنَارِ جَهنَم مِثلَما فَعَلتُم بـِ أُمَنا وَحرقتوا دارها ، ألَلهُمَ العَنَ عُمَر وَأتبَاعَهْ حَتَى تَرضى الزَهراء. - ثَمَرةُ ألحُسَيِّن.