H

أنا لست واحداً أنا أثنان، واحد يعيش، و واحد يحلم أن يعيش. أنا ثلاثة، أثنان يتصارعان، وواحد ينظر أنا أربعة، ثلاثه يلعبون، وواحد يعمل أنا خمسة، أربعة مجانيين، وواحد عاقل. أنا ستّة، خمسة متّهمون، وواحد بريء. أنا سبعة، ستّة ميّتون، وواحد حيّ أنا ثمانية، سبعة سجناء وواحد حرّ أنا تسعة، لاأعرف احداً منهم لكنّني لست عشرة... هذا كثير.

لماذا علي أن أبتداء الحديث ونحنُ كلانا منَ الشوق مُتعبِ

أنك ماء قلبي افلا تُسقيه وسماء عيني أفلا تُمطر؟

أُريد أن أجمع أسف العالم بأكمله، وأضعه بقلب كل من حارب لأجل شخص يحبه، ولم يحصد من حربه إلا الحسرات والخيبات

ماذا لوِ تلاقينا داخِل المِقهى صُدفةً وكتفي قد داعب كتفك؟

:أحيَانًا نَكتُب مِن شَيءٍ نَشعُر بِه وأحيَانًا نَكتُب مِن فَراغٍ فِي حيَاتِنَا وأنتُم يُعجبكم مَا نَكتُب ولكِن لَا تشعُرونَمَا نَشعُر

:كنتَتَجمع شُتاتي ، لماذا بعثَرتني؟

:وكأنه خنجر اصاب قلبي والصمت يراقب بصمت وانا ولاذنب لي في حبك ولاانت لك ذنب لاشيئ يتسع لتفكير بك انت تعلم ولاتعلم مافي قلبي

:عَيناه دافِئتانِ لمَا كُل هَذا الدُفئ، وهُو بِهذا البرُود"؛

:انْت لا تَعَلَم بِوجُودِي... لَكْنِي اعَلَم بُوجُودِك واحْبَبَتكَ. رُغْم عِلْمِي انَك لا تَعْلم بُوجُودِي

:ستظل سرآ بين الورق وقلبي يقرؤنك سطرآ وانت بدخلي رواية

:وعند النظّر إليه ،أكَاد أنَسى كَيف يرف جفنِي،

لو كُنتَ جاري أو جواري أو قريباً حول داري لو كُنتَ قربي أو قريبي أو قريباً من مداري لو كُنت سنِي أو بسنِي أو ربيعاً لأنتظارِي لو كُنت بعضي أو ببعضي أو ملاذُ فِراري لو كُنتَ عيني أو بعيني أو شعاعاً لأناري لو كُنتَ مني بالتمني لمماتي وإحتضاري

:"اشتقت اليك ؛ فعلمني كيف لا اشتاق ؛ علمني كيف اقص جذور هواك من الاعماق.."

.:ثم تبلغ حدًا من التعب ، حتى المواساة تشعرك بالإهانة .

:"الانِتحَار لا يعني عَدم وجِود قَاتِل".

:اعتقد بأني قد عشتُ، داخل رأسي أكثر من ما عشتُ. يوماً خارجهُ

:اما تشد يدي للأبد او لا تلمسها ابداً.

:" انني في الطريق الخاطئ، لكنه جميل للغاية"

:ثمة لحظة لا يعود فيها الغريق راغباً في النجاة.

:جئتك إنسانًا .. غادرتك سؤالًا ."

:"لم يكن الغرق مشروطًا بالماء فقط."

:الحب الأول لا يموت , بل يأتي الحب الحقيقي ليدفنه حياً.

:وكتمتُ. مافي القلبِ حتى لم أعُد أدري إذا ما بحتُ. كيف أقولُ؟

:انا وانت مثل الاول من يناير والاخر من ديسمبر قريبون جداً ولكن بيننا عام"؛

:أحببتك حُبًا صادقًا فاحبك الله حُبًا أصدق مني وأختارك لتكون بجوارهِ رحمك الله ياروحًا من روحي دُفنت لاتُراب يدفن حُبك ولا حُبًا يمحي حُبك

" يـَدعـوا الى الالـحـاد بكـَلـماته و جـَماله يـَدعـوا الى التـوُحـيِد "

:أفتقدُك، هل يَمرك شيء يَشعرك بِذالك، ام إني اصارع في مَتاهة الفُقد بِمفردي؟.

:"مرة واحدة في العمر يندفع المرء بغزارة، من بعدها يُصاب بالبرود نحو كل شيء وللأبد."

:تاقت لك العين يا من أنت تَغترِب جُد بالوصَال لصَب فيك يَرتقِب الرُوح باتت إلى لُقياك في شغفٍ والدَمع بات على ذِكراك يَنسكِبُ.

:رُبـما اراها يـومًا ، لا بـأس ياقـلبي .

:"أبحث في نصوص المُتعبين عن نصٍ يُشبه تعبي"

:أفتقدُك، هل يَمرك شيء يَشعرك بِذالك، ام إني اصارع في مَتاهة الفُقد بِمفردي؟.

:"وددت لو كان باستطاعتي أن أخبّئك بين أضلعي، و أن لا أجرّب مَرارة المسافة بيننا أبداً"

:الصَديق الذي يتحول عدوًا فجأةً كانَحاقِدًا مِن البدايةِ .

ماذا لو تَبادلنا الأدوارُ؟ أنت المحب وأنا غيرُ المُكترث أَنت المشتاق وَأنا الغائبُ أنت المُفكر وَأنا كُل تفكيرك أنت الكاتب وَأنا كُل كِتاباتك أنت الذي ينام على أمل اللقاء ويتنفس الذكريات وأَنا المَجهول الضائع...

ورأيتهُ بين الملامح كلها مبتسماً والنارُ في قلبــــــــــي دمــارُ أفلا كـففتَ تبسماً عيونهم؟ إنــي أمــوت من الهوى وأغارُ

وأكثر مايزيد الوَردُ حُسناً بأن يُهدى أيا قمري إليك كأن الوردَ قبل لُقياكَ غصنُ فيزهرُ حين تلمسهُ يديك."

قُل لقَلبك أنني أحبَبتُهُ فلَعلَّ صَوت الحُب يَبلغُ مسمَعك رِفقًا بحَالي إن قَلبي مُوجَعُ وشِفَاؤُه في أن يراكَ ويَسمَعك مهما أبتعدت عن الفؤاد فإنني.. مستوطنُ رغم المسافةِ أضلعَكْ إن كنت قررت الرحيلَ تذكر إنــي تركتُ الناس كي أبقى معك

* من السهل أن تضحي ولكن لايوجد من يستحق تلك التضحيه...

__ في عقلي مدينة لاتنام

أنتَ وحيداً تماماً.. وستضل وحدك طوال الليل تحصي ذكرياتك الحزينة، مع ناسٍ غرقوا في النوم منذُ ساعات بينما تنتابك اعراض مرض الأرق المزمن

أحببتك من طرف واحد، كـ لوحه وجدار، هيَ معلقه بهِ وهو لم ينضر لها يوماً..

وهل كُنت في المكان الخاطئ أَم أنني كُنت الخطأ نفسهُ؟

و دخلت هذا العالم....

:كنت دائماً اجمع حبه وهو يبعثره.

:"لقد رأيت الثقب في سفينتك منذ اليوم الأول للرحلة، ولكنني قررت الإبحار معك ظناً منّي بأن الحب يصنع المعجزات."

لنبدأ بالحوار معا. عن طريق قبله

ولَكِن القُبلِة مّن شِفتيكِ ، تُحِيي شِفتيّ الَميتينّ!.