شاب يلتقط صورة لوالدته في الساعة الرابعة صباحاً تراقبه عند خروجه من المنزل متوجهاً إلى عمله وتستمر بمراقبة حتى إختفاء اثرة عن أعينها...
وبعدها تأتي احداهنه وتقول لك أما أنا أو أمك...
قيمة الأم لن يعرفها إلا من كانت أمه قد رحلت إلى دار الفناء.
الله يرحم أمي وأمهاتكم ويشفي كل أم على قيد الحياة تشكو من الألم
ويرحم من كانت في جوار ربها..
#ولاعزاء للعاقين حيثما وجدو.