Перейти в канал

هُنـا أثِـري .

63
وفِي النِهَايه مِثل نهاية أي روايه مَكِتوبه سَتترُك حَبيبَتُك وتتَزِوچ مِن امرأة مالوفه امرأة لاتقرا لكَ الشِعر والقَصائد ووتَتأمل عِيناك،سَتستهين بِك عند أهِدائُك قَصيده لهَا،امرأه لاتحُب جَانِبُك المُظِلم سَترى كُل شاماتك سَوداء بينما هيَ ليست كَذلك،سَتنزعچ من رائحه السكائر،وسَوف تِشغل لك المكنسه الكهربائيه،عِندما تقرآ كتاب سَوف تنام على كتفك الأيمن لانها عاديه لاتعرف أيسر الاتجاهات أجِملُها،كونهُ الأتجاهُ الخطأ، وتعتمد أرتكاب الأخِطاء بلذة.. ستنام قَبلُك وتضيع فرُصه تأمُل وجهَك وعِيناك ولاتُقَبلُك قبل النوم ، ولا تشاهدان الافَلام مَعاً ولا تشاركك بشيء كونهُا عاديه .