Перейти в канал

قصص جنسيه

231
أسمي أمينة, عمري 35 سنة, اليوم راح أشارككم قصتي, هي قصة غريبة شوي, زوجي رجل في الخمسين من عمره, وعشت حياتي معاه حياة كويسة وحلوة لأنه إنسان رائع بمعنى الكلمة, ولكن تقدمه في السن جعل حياتنا الجنسية محدودة نوعاً ما, فكلما تعدت السنين وجدت نفسي أجوع أكثر للجنس وزوجي كلما كبر في السن بدأت شهوته تقل, فلم يعد ذلك الفارس الذي كان عليه من قبل لم أخن زوجي في حياتي, ولم تروادني حتى تلك الفترة حتى حدث شيئان غيرا ذلك, الأول منهما هو إشتراكي معكم بهذا القروب وقراءتي للقصص بين المحارم, وهي تثيرني بطريقة غريبة. أما الشيء الثاني هو فضولي, أنا إنسانة فضولية بطبعي, وحدثت مشاكل بين إبن أختي وزوجته قبل فترة جعلتني أحاول فهم أسبابها, ولما إستخبرت عن السبب لقيته سبب غريب, وسبب أثار فضولي لحد كبير, السبب كان أنه زوجته الجديدة تتشكى من حجم زبه, عجيب السبب أنا داريه بس هالشيء أثار فيني فضول غريب, وشو هالزب أللي يخلي البنت تنحاش منه؟ فكرت في نفسي يمكن هالزب هذا يقدر يشبع رغباتي وشبقي المتزايد للجنس, مع الوقت كنت أحاول أني ما أفكر في هالشي, بس برضه مع الوقت بديت أكتشف أني أتشوق لمعرفة اكثر, كان يزورنا ولد أختي, وهو رجل في الثلاثين من عمره, وكنت اكتشف نفسي أحاول أشوف هالزب من ورا البنطلون أو الثوب لما يجي يزورنا, لقيت نفسي لما أكون نايمة تحت زوجي أغمض عيوني وأتخيل ولد أختي, أتخيل أنه هو أللي ماسكني من طيزي وجالس يدخله فيني, أتخيل أن أحساس زب زوجي وهو يغوص فيني ويطلع كيف بيكون مقارنة مع زب ولد أختي أللي على قولة زوجته كان “وحش”, وكلما فكرت بهالموضوع كلما زادت محنتي, بديت أكتشف أني أشب نار وانا مع زوجي لما أفكر بهالشي مع الوقت بديت أخطط, كيف أقدر أغريه؟ كيف أقدر أعطيه الشيء أللي أعرف أنه فاقده من زوجته, وبنفس الوقت آخذ الشي أللي أنا محتاجته, أكون له المهره أللي تحتاج فارس فنان يركبها, ما قدرت أستحمل, قلت في نفسي لازم أحاول, جلست يمكن أسبوعين أفكر في الموضوع ولما قالي زوجي أنه يبي يسافر الويك أند للرياض في رحلة عمل قلت أبغتنم الفرصة, كلمتعذر, كلمته يوم الأثنين وقلتله أبيك تتغدى معاي يوم الخميس أنا وأنت ولد أختي بدري في الأسبوع عشان ما يكون عنده لأنه في موضوع مهم أبي أتكلم معاك فيه, حاول هو أنه يتهرب بس أنا لزمت عليه قلتله لازم تجي, ولا تخاف مو شي رسمي بس أنا وأنت لأنه زوجي مسافر الويكأند والموضوع أصلاً أبيه يكون بس بيني وبينك, وافق بعد إلحاح, وصارت الفرصة قدامي تخيلو لمدة ثلاث أيام وأنا بس أتخيل الموقف, وأخطط كيف راح أغريه وأيش راح أقوله, سافر زوجي يوم الأربعاء العصر وبديت أنا أتجهز, لقيت نفسي زي الطفلة, تفكيري كيف أحصل أللي أبغاه, بديت أقول في نفسي يمكن ما يجي, أتذكر كلمته على الجوال يوم الأربعاء بالليل اتأكد أنه بيجي, لما بدا يشكك بجيته لي أتذكر دلعت صوتي شوي وكلمته بطريقه مغريه: قلت له: “لازم تجي أنا محضرة لك مفاجئة”, وافق أنه يجي, أتذكر لما قفلت الخط معاه بديت أفكر في نفسي أقول هو فهم مني شي؟ الكلمة لما دلعت صوتي بالتلفون ليش غير رايه بسرعه؟ نمت هذيك الليلة وكل هالأفكار تدور في راسي في يوم الوعد, يوم الخميس, صحيت بدري أجهز الغداء, كنت أعرف بالضبط هو أيش يحب ياكل, ولقيت نفسي أحط كل جهدي بالأكل, طبخت طبخته أللي هو يحبها وجهزت البيت والغداء, الساعه 12 ساعتين قبل الموعد طلعت غرفتي أختار اللبس أللي بلبسه, هذا وسيع, هذا قديم, لا أبي شي يبرز ملامحي, أبي شي يبرز خصري وطيزي, أبي أغريه بس بنفس الوقت ما ألبس لبس فاصخ مره أخترت جينز وبولزه بيضا, الجنز ضيق شوي والبلوزه تبرزله صدري دخلت الحمام وأخذت دش, أتذكر وأنا تحت الدش كنت أغسل كسي بالمويه وأسأل نفسي, في أحد غيرك بيلمس هالكس اليوم؟ جت الساعه 2 بالظهر, ساعة الصفر, وبعد تأخير خمس دقايق رن جرس الباب, رديت عليه وكان ولد أختي, ضغطت الزر عشان يدخل وقلتله بالأنتركوم يتأكد أنه الباب مقفول بعد ما يدخل فمديت يدي أسوي نفسدخل من باب المجلس وأستقبلته بحراره, مافي أحد غيرنا قلت أغتنم الفرصة وقربت منه أسوي نفسي أبوسه ورصيت جسمي وصدري من قدام عليه, قمت وبسته جنب شفايفه, مو على شفايفه بس جنبهم, كنت حاجه حمره بس مو النوع أللي مره لونه أحمر, أتذكر كنت متكشخه وحاطه عطر ومكياج وما مخليه شي, لما وخرت عنه شفت طبعة حمرة شفايفي جنب شفايفه قمت مديت يدي أمسح الحمره عن وجهه أشوف ردة فعله, قالي بيروح يغسل وهو رايح للحمام لما عطاني ظهره شفته يعدل بالبنطلون حقه من قدام, فكرت في نفسي معقول أثرته بهالحركه؟ بدت خيالاتي تدور في راسي, مريت من عند الحمام قلتله لخلصت تعال غرفة الأكل عشان أحطلك الغداء بديت أحط الغداء على الطاوله, وبعد ما حطيت السلطات دخل وجلس, قالي أيش محضرة لي اليوم, قلتله أكلتك أللي تحبها جبت الباقي وجلسنا ناكل, سألني