191
لم يبقى لـ ١٠/٢٥ سواء أيام قليلة، وما زالت مُعضلتي الشخصية تجاه هذا الموعد هي تحديد موقف واضح مما يجب حدوثه ..
تأييد صرخة الشباب ورفض تكميم الأفواه والأنتصار للحرية ؟ أم الرضوخ لخوف الأباء وحقن دموع الأمهات والانتصار لأستقرار الحياة البائسة ..
الكرامة والموت أم الذُل والحياة !
#٢٥_أكتوبر_قادمة
#نازل_أخذ_حقي
#يالثارات_العراق