Перейти в канал

آلعشـق آلآبدي.³¹³

18
الهي بحق امير المؤمنين عجل لوليك الفرج يا الله حينما نرى يتيماً قد فقد أباه، أو مثكولة فقدت ابنها، ستتألم قلوبنا شفقة عليهم، سنتعاطف معهم ونحزن لحالهم، لأنهم فقدوا عزيزاً عليهم بعد أن كان بقربهم وبجوارهم دائماً. لكن… ما حالنا نحن؟ وهل هنالك من يستحق الشفقة أكثر منا، وقد غاب عنا أعز مخلوق إمامنا الرؤوف منذ أكثر من ألف عام؟ لا طيب الله العيش في حياة غاب عنها المهدي..