Перейти в канал

أّنَِّسجِأّمَ أّلَقِلَوِبِ

164
كيف لا أحبها وهِي الصديقة التِي تسعدني فِي حزني، التي تجعلني أكون بقِمة سعادتِي عِند رؤيتِها فقط، تشعرنِي بأنه مازال هنالِك أصدقاء حقيقيون فِي هذا الزمن، لا أخشى أن أخبرها مافي قلبي لأنِي واثقة بأنها ستتمكن مِن إسعادي في نِهاية حديثي، ومن يملكِها فِي حياته سيعلم أن الله قد رزقه بِنعمة دمتي لِي ياصديقتي💚🫂.