Перейти в канал

عالم افتراضي لكن المشاعر حقيقيه

264
دَاوَيتُ بِالأَمسِ أَروَاحاً مَجرُحَةً وَاليَومَ تَرجو رُوحي مَن يُدَاويهَا.