مَـڪاتيـبِ .

برَبِكَ ، بادِر ، ألستَ ، مُشتاقاً! .

ب ، ب ، أ ، م .

صِرت حَاير بيَن أراسل بيَن أخابِر بيَن أكابَر بيَن أضَم شَوگي القَديم وأبقى حاير !

َ ويهَ غيري ماترهم ابد ويايَ جنت مدَلل جا هسَه ليش بڪُل وڪت بدموعي ڪمَت اتبلل واضحك واڪابر وانسئل ذاك التحبهَ شلونهَ ما جاوب وادري اليحب دوم الـِتفضحهَ عيونهَ حبيتك وماجان غيرك عندي؟ وما جنت انامن اله صوتك وياي بس هسَه لا ڪلشي ختلف ضليت انام الوحدي .

مو فترة وتعدي مشتاقلك بَس صعُب تسمعها من عِندي هالمره ماڪو عِذر، گلبي وگف ضدي وفرحان لمن صرت ما ابـﭼـي يم ٲي بشر الا اگعد لـوحدي .

وتريد مني الصدُك؟ ما اضم عَليك الحجي نوُبات احَبك صدك ونوُبات اكرهَك صدك صَدڪني المُشڪلهَ بأ ثنيَنهم ابجي وتريَد جلمهَ بخت ماعوضوا غيبتك لاهَلي ولاربَعي.

چنت أطول بالموادَع بلكي مِنك تطلع حچاية التردني ردتك تحَسسني أهمَك مِن أگلك هَدني ترفُض ماتهَدني .

-لو غرڪان وانتَاخر نِفس ينُقذني ما اشمَك رحِت تضڪك على دموعي واذا ترجع بعد فَنك تريد الصَدك ؟ بيني وبين نفسي شڪد اريدنك"

مَدينتنا ظِلام . وعَينك هَلال . دُفك شباچ عَينك . عَالمدينه . يَطيحنّ فَوگ . أديك سنينه دمُوع . وغِير وداعَك شَطايح بـ أدينه .