Перейти в канал

غُارقٓ

42
وتململتُ بقفار قلبي، في فراغِ توحدّي نفسٌ تسائلُ نفسّها في حيرةٍ وتردّد لمَ جئتُ للدنيا ؟ أجئتُ لغايةٍ هي فوقَ ظني ؟ أملأتُ في الدنيا فراغاً خافياً في الغيبِ عني ؟ أيحسُ هذا الكون نقصاً حينمَا أخلي مَكاني ؟ .