Перейти в канал

غُارقٓ

42
وإزداد يأسي أكثر من صبر روحي، وذلك الربيع، وذلك الوهم الأخضر اللون الذي مر على النافذة، كان يقول لقلبي أنظر، إنك لم تتقدم مُطلقًا، بل هويت.