Перейти в канал

غُارقٓ

32
مَاذا لَو التَقيِنا مَاذا سَيحدُث ؟ هَل سَألمس وجهكَ اتأمَل عيناكَ وأن تَتَلاقىٰ عيني بعَينكَ لمُدة طَويَلة و أقِضي مِعكَ وقتاً طِويَلاً ، و أشِعُر بِغزَوكَ غزوً؟ نَعِمَ غزو أحِتَل كِيانَي و قَلبيِ كادتْ عيناكَ تَقتُلنِي تَمِنيَتُ لوَ إنَنَيِ أقَبُلهَا كِثْيرًا نَعِمَ كِثْيرًا أشعر بأنني مُصَابَ بكَ بكَ انتَ.