Перейти в канал

مرتضىٰ الآشوري ١٩٩٩

105
كانت هذه الملامح البريئ تحب كل شيء دون أن تعلم قد خفت هذه الملامح الكثر ولا زالت تخفي الكثر حتى بدأت تتغير وتبرز علامات الحقد على الكثير الى أن دخلت عالم قبيح لايجيد الطاعة الى الله حباً بل خوفاً ليس تحسباً ،،