Перейти в канал

ャ・لـحڹ

32
تسير بلا هَدف في الثانية عشر ليلاً تتَجول في البيت وتغني بِصمت راحن وانگضن أيامنة الحلوة تَبتسم الى المَرأة وتقول: يَا هَواهِم بَـ ٱول ايَام شَگثر دَللنا تعَود لتحتضن الوسادة التي جَفت عليها دمَوعها واحَلامها وضَحكاتها وتَقول: هَيج جَازيت اليَودك الجَان لو مَا خَوفة من الله يعَبدك !!