38
قصتي اليوم وي زوجة اخوية اني عمري ٢٠ سنه و مو كلش ضعيف جسمي تارس و هي عمرها ٣٥ سنه ديوسها كبار طيزها شكاكي جبير. بدت قصتي وياها اخويه يروح للدوام ببغداد ضابط بالجيش و يخابرني يگلي خاف يحتاجون شي روحلها يقصد زوجته فأني ما مصدك لأن مخيل عليها من زمان و بقيت اروح اسوكلهم و اشوف شيردون غراض شي و يوم من الايام كلت ما بيها مجال الا انيجها لان كلش وصلت حدها فدخلت للمطبخ و اني وراها طبكت عليها بس جني ما ادري بيها و هي غلست ما حچت و بقيت اتلمس بصدرها و كامت توخر بأيدي تگلي ما تستحي اني زوجة اخوك مثل اختك و اني ولا جني اسمع بقيت افرج بديوسها و هي تقاوم و امصمص برگبتها لحد ما استسلمت بيدي و بقيت امص بيها تقريباً ربع ساعه نوب نزلت ع كسها استلمته لحس لحد ما جبت بوجهي و گلتلها يلا اجه دروج هي كحبه لزمت عيري و مص مثل الطفل لحد ما چبيت عليها و بلعتها نوب اخذتني للغرفه لازمتني من عيري نزعتها ملابسها كلها و حطيته بكسها و بقيت ارهز تقريباً ساعه هيجي لان اني ما اجب بسرعه و بعدين ردت اجب كتلها وين اجب كالت ع صدري جبيت ع صدرها و نوب نمت اجتي نامت علي تمصمص بيه و بعيري لحد ما كام من جديد كتلها من وره كالت ما مجربه ابد كتلها معليح على كيف ادخله حطيت فازلين ع عيري و ع فتحت طيزها و دخلت بس الراسية و هي تتوجع شوي شوي لحد ما عرض طيزها دخلته كله و هي عاطت و سديت حلكها بالمخده و بقيت ارهز لحد ما جبيت جوه كالت شنو هاي الحراره كلتلها جبيت نوب رحنه سبحنا و صربتها راسين بالحمام. و كل ما يروح زوجها للدوام تخابرني انيجها و شكراً❤️❤️