Перейти в канал

حُب .

622
"هُنالك أُمنيات ضائِعة ليتكَ تُشاركني أياها هُنالك تفاصيل في حياتي لمْ أسرِدها على مَسامع أحد هُنالك عشقٍ تركتهُ في أحدى زوايا البصَره وكل يومٍ أتسائل سيعود؟ لا لن يعود وانا اتكئ على ناصيةِ الانتظارِ أختليتُ بعِزلتي بإستيائي وصَرختي بأنتقامي وغَضبي راجيةٌ من الله يهديني وطناً حقيقي يَأويني"