Перейти в канал

فَكره .

21
تلك القديسة…. اللتقينا من دون ميعاد . اللتقت روحي بروحها. من العدم وكأنها الكوكب قلبها حنين كان وكانه يود ان يزور بقيتي. او ما فسد ليزرع الشك. او فقدان نفسي للابد قديسه كانت واخر من ولد قديسه . ها انا اسمع صوتها هي تناديني باستمرار. تقول اسمي بشكل غريب جداً تقوله بطريقه مميزه وكانه اسم الجنان حينها اشعر وكانني .. نعم كأنني .لا اعلم يكفي ان تستحلفني بها . اه يالجمال صوتها لا استطيع تخطي صوتها. فهو يسري بعمق ملاذي من قسوه الحقاد الذين اجبروها على ترك قدسيتها لكنها وبكل عزه ستصمد كان العالم كله كان يحتشد ليضرم بيننا نار الحقد سرت خلف النار لتضتهد تركتني. وكأنني اعمى افلت عكازه سرت خلف الحقاد ولم تلتفت كانت النهاية لها . وبداية ثورتي اهي ثوره فعلاً. ام خيبه وبكاء.؟ كانت اشبه بكابوس رضيع ان يفطم هي كانت بين الحب او الا حب كلا، فقد اختارت الا حب . ضلمتني. كما فعل معها الحقاد. حقادها وحقاد منزلي اليتيم. وضعتني بمدفن بدون وداع او تغسيل لم تلتفت حتى. وكانني لم اخلق ايامي اصبحت وكانها لن تنتضد تباً، كم كانت ايام سود ولها بمثابه العيد عيد فرح لها. وعيداً اسود لأم شهيد حاربت. متمسك بصوتها الحنين اعدت وطني بعد ان سرقه الحقاد واصبح عيدنا واحد.