Перейти в канал

لا تحدّثونا عن الحُب، عامِلونا بِه

392
بـ؏ـــد انفصـالهم ببضعـه اشهـر تعـبت ؏ــيناهـا الــى ابعـــد الحــدود وأســود تحتهــا من التــعب وشــدة التفكـير نــامــت ذات ليــلى وتتـمنـى من الله رؤيتـه حتـى وان كــان منـامـآ فـي الرابـعه فجــرآ استـيقضــت ع صوت رسـأله تنـهـدت طــويلة وفتـحـت الهـاتـف واذ بهـا رسـاله تـرسـل لهـا.. “كــون ابــوس عيــونـج وامسـح تـعبهـن“