Перейти в канал

مقهى قديم 📝

62
بِالأَمسِ كَانَ للفُؤادِ وَريدَاً عَجَباً ! كَيفَ إِرْتَدنَا غُرَبَاء لِمَ تَمنَحَني وَطَناً ثُمَ تُسَلِبَني اَياه إِن كُنتَ مِن هَؤلاِكَ الذَينَ بِالحُبِ جُهَلاءَ