Перейти в канал

١٤٢٥هـَ

120
ولقد ذكرتُكَ والغِيابُ كأنهُ سهمُ يمُزقُ أضلُعَ المُشتاقِ ولرُبّما أرجُو اللِقاء ولم يكُن إلا البُكاء وكِثرة الأشواقِ أقبِل وزرنِي في المنَامِ فإنّما يحتاجُ قلبِي رؤية الأشراقِ - #اكسبلور_explore #اكسبلور #كتابات #ريا #حُزن #فُصحى